السبت 27 أبريل 2024 مـ 08:06 صـ 18 شوال 1445 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
أكاديمية البحث العلمي: بدء قبول مُقترحات بحثية للنهوض بإنتاجية الأراضي الصحراوية ارتفاع حصيلة توريد القمح بالدقهلية بجميع المواقع التخزينية تفاصيل جولة وزير الري بـ«ترعة الشوربجي».. ويوجه بتطهيرها وجاهزيتها لموسم أقصي الإحتياجات تعرف على المعاملات الزراعية لزهرة البانسية حكاية ترعة.. 10 معلومات عن ترعة المحمودية مصر تستعد لنقلة نوعية في الاستزراع السمكي وبناء وإصلاح السفن والوحدات البحرية «الإسكان» تعلن الموقف التنفيذي لوحدات «سكن لكل المصريين» بأكتوبر الجديدة وموعد التسليم فوائد صحية مذهلة لـ«زيت الزيتون».. أبرزها حماية الكبد من الأمراض توصيات «مناخ الزراعة» للتعامل مع المحاصيل بعد انتهاء الكتلة الحارة.. ويحذر من السيول تحرير محاضر للمخابز المخالفة في أسيوط.. تعرف على التفاصيل «حراسة المنشأت ونقل الأموال» ترفع مذكرة بمقترحات الحد الأدنى للأجور «الزراعة» تشارك في دورة «مرصد الصحراء والساحل»: نقطة إلتقاء للشعوب الافريقية

كينيا تتسلم شحنة ثانية من القمح الأوكراني

استقبل ميناء مومباسا الكيني، الشحنة الثانية من القمح الأوكراني منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، على متن سفينة «Eaubonne» المخصصة للاستخدام التجاري في كينيا، وبكمية تبلغ 53300 طن.

وقال القنصل العام الكيني، أوليكسي سيركوف، إن الشحنة تم شراؤها في إطار اتفاقية الحبوب، موضحًا أنه من الضروري الحفاظ على إمدادات ثابتة من القمح الأوكراني والذرة وزيت عباد الشمس والمنتجات الغذائية الأخرى للأسواق في جميع أنحاء العالم؛ لأنه يعد أمر حيوي للأمن الغذائي لملايين الناس في جميع القارات، مضيفًا أن الاتفاقية القائمة والتي تم تجديدها تحقق الغرض.


المزيد من إمدادات القمح إلى كينيا


من جانبه، قال سفير أوكرانيا لدى كينيا أندري برافيدنيك، إن بلاده ستواصل العمل مع السلطات الكينية والشركات التجارية؛ لتقديم المزيد من إمدادات القمح إلى كينيا، للمساعدة في سد النقص الناجم عن الأزمة الروسية الأوكرانية.


زيادة الأسعار العالمية


ويرى برافيدنيك، أن الحرب القائمة عطلت 25% من تجارة الحبوب العالمية، وتسببت في زيادة الأسعار العالمية، وتضخم أسعار الغذاء، وحالت دون الوصول إلى الغذاء في البلدان التي تستورد الغذاء من أوكرانيا، لاسيما القمح وزيت عباد الشمس، باعتبارها واحدة من أكبر موردي القمح في العالم.