الأرض
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 04:14 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
محافظ الجيزة ومدير الأمن يشهدان مراسم إجراء القرعة العلنية للحج شعبة المستوردين: تقرير ” موديز” عن الاقتصاد المصري شهادة ثقة في إدارة الاقتصاد الكلي كيف تحصل على جرار زراعي من البنك الزراعي المصرى؟ وزير التموين يبحث مع شركات زيوت الطعام آليات تعزيز التعاون لتأمين احتياجات السوق بيطري الشرقية يضبط ٣ أطنان لحوم و دواجن و أسماك مخالفة خلال الحملات التفتيشية بحوث الصحة الحيوانية يفحص ويعالج 9895 حيوان ماشية في 4 محافظات ماليزيا ترفع رسوم تصدير زيت النخيل الخام لشهر ديسمبر إلى 10% إنتاج الطماطم في إيطاليا يواجه تحديات الطقس وسوء التخطيط وعدم استقرار السوق المركزي لمتبقيات المبيدات (كيوكاب) ينتهي من تنظيم البرنامج التدريبي (نظام إدارة الجودة في معامل الاختبار طبقاً لمواصفة الأيزو مد فترة المشاركة بمسابقة تصميم الحلي ضمن فعاليات ” NEBU4 لنهاية نوفمبر الواردات العالمية من الثوم تصل إلى 742 ألف طن استقرار سعر كرتونة البيض بالشركات والمزارع اليوم الخميس 21 - 11 - 2024

15 خطأ شائع في تسميد النباتات .. تعرف عليها

آثار تثبيت الفوسفور في الأراضي التي يرتفع فيها عنصر الحديد
آثار تثبيت الفوسفور في الأراضي التي يرتفع فيها عنصر الحديد

وردت شكاوى عديدة من مزارعين للفاكهة والخضر والمحاصيل، تتعلق بعدم الاستفادة من بعض العناصر السمادية، وظهور أعراض نقص بعض العناصر، على الرغم من إضافتها رشا على الأوراق، أو حقنا في مياه التربة.

"الأرض" تستعرض هنا بعض الأخطاء الشائعة في برامج التسميد.

1- الإسراف في التسميد النيتروجيني أثناء التزهير، يمنع عقد الثمار، ويرفع احتمالات الإصابة بالحشرات.

2- زيادة البوتاسيوم تؤدي إلى نقص الماغنسيوم والكالسيوم.

3- زيادة التسميد الفسفوري تعطل امتصاص الزنك والحديد، لتكوين معقدات فوسفات الزنك وفوسفات الحديديك.

4- الإسراف في التسميد الأزوتي والتقليل من التسميد الفوسفوري يساعد على ظهور الشتلات المسرولة.

5 - رش الهيوميك أسيد، كونه مادة عضوية ذات وزن جزيئي ضخم، ولذلك يجب تسميده أرضا فقط.

6 - حقن حامض الفوسفوريك في الأراضي الكلسية، وتلك التي تُروى بميه مرتفعة في تركيز عنصر الحديد، حيث يكون فوسفات الحديديك ومعقدات صخرية أخرى.

7 - رش الأوكسينات في مياه ذات ملوحة مرتفعة، أو في وجود أسمدة أو مبيدات حيوية.

8 - الإسراف في استخدام المواد العضوية ذات الأصل الحيواني دون كمرها فترة طويلة لإتمام التحلل البكتيري، حيث تكون الخام منها وسطا صالحا لتكاثر فطريات أعفان الجذور، وفيروسات ممرضة أخرى.

9 - الإسراف في التسميد البوتاسي لأشجار البرتقال تحديدا، يؤدي إلى تعفن السرة، نتيجة تعطيل امتصاص عنصر الكالسيوم.

10 - الإسراف في التسميد دون مراعاة عوامل التضاد بين العناصر، ودون تحليل تراكمي للأوراق مرتين سنويا على الأقل.

11 - إهمال التقليم الصيفي للأفرع المائية الزائدة عن الحد المسموح، حيث تستنزف المخزون الكربوهيدراتي اللازم للتزهير في الموسم التالي، وذلك سبب رئيسي لحدوث ظاهرة المعاومة.

12- رش الأوكسينات أثناء التزهير، حيث يؤدي زيادة الأوكسين إلى تنشيط البراعم القمية التي تسحب الكربوهيدرات تجاه النموات الخضرية، فيتراجع معدل التغذية اللازم لإتمام عملية العقد.

13 - إهمال رش الأحماض الأمينية شتاء، لإمداد النبات بالبروتين فترة التوقف عن التسميد الأرضي، وعدم القدرة على الامتصاص في البرودة الشديدة، حيث يرفع البروتين مناعة النباتات ضد جميع الإجهادات.

14 - إضافة سماد اليوريا إلى محلول الرش في جميع الأوقات، بدعوى رفع معدل الامتصاص، حيث يؤدي إلى تساقط الأزهار أثناء فترة للتزهير، وطراوة الثمار في مرحلتي التحجيم والنضج قبل الحصاد.

15 - رش مبيدات فطرية تحتوى على النحاس خلال تزهير النباتات، لأنه يساهم في سقوط الأزهار وموت حبوب اللقاح، ويفضل رشه في صورتي "جلوكونات، أو هيدروكسيد".