الأرض
الأحد 8 سبتمبر 2024 مـ 03:21 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان أعمال تنفيذ مشروع المستودع الاستراتيجي بمحافظة الفيوم وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان معرض أهلاً مدارس وعدداً من المجمعات الاستهلاكية وفروع الجملة وزير التموين ومحافظ الفيوم يعقدان اجتماعاً مع أعضاء الغرفة التجارية مع ثالث ايام معرض أهلا مدارس.. غرفة القاهرة ترصد التخفيضات وجودة السلع انخفاض صادرات فول الصويا في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى تاريخي أحدث الطرق لاستخراج البوليفينول من أوراق الزيتون ضبط 6 أطنان أسمدة زراعية محظور تداولها خارج الجمعيات الزراعية أوكرانيا تصدر المنتجات الزراعية إلى أسواق 63 دولة المواد النباتية الخالية من الأمراض تطمئن مزارعي الموز الأفارقة ”فاروق” و”الأنصاري” يفتتحان مركز الخدمة المطور بمديرية تموين الفيوم وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان الصومعة المعدنية والمخبز الآلي وخطوط الإنتاج بفرع مطاحن مصر الوسطى وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان أعمال تنفيذ مشروع المستودع الاستراتيجي بمحافظة الفيوم

الفيضانات تنذر بأزمة غذاء في شرق إفريقيا

الفيضانات في شرق إفريقيا
الفيضانات في شرق إفريقيا

تشهد منطقة شرق أفريقيا منذ شهر مارس الماضي هطول أمطار غزيرة وفيضانات أدت إلى غمر آلاف الأفدنة من الأراضي الزراعية، ما يشكل تهديدا بنقص الغذاء في المنطقة.

وتواجه دول بوروندي وكينيا ورواندا والصومال وإثيوبيا وتنزانيا انهيارات طينية وأضرار جسيمة لحقت بالبنية التحتية الحيوية مثل الطرق والجسور والسدود.


وكان التأثير على الزراعة كبيرًا، حيث أبلغت كينيا عن خسائر بما لا يقل عن 9,973 رأسًا من الماشية و41,562 فدانًا من الأراضي الزراعية، مما أثر على المحاصيل الأساسية مثل الذرة والأرز.

كما دمرت الفيضانات أكثر من 60 طريقًا، مما أدى إلى تعطيل الاتصال اليومي بين المزارعين وأسواق المنتجات الطازجة.
علاوة على ذلك، تم الإبلاغ عن تلوث 1465 مصدرًا للمياه النظيفة، مما يؤثر على مصادر الغذاء المائية الحيوية ويزيد من خطر تفشي الأمراض مثل الملاريا.


وأودت الفيضانات في كينيا بحياة 257 شخصا بعد أسابيع من الأمطار الموسمية التي فاقت غزارتها المعتاد وتفاقمت بسبب ظاهرة إل نينيو المناخية. وشردت المياه الجارفة نحو 55,000 أسرة بعد أن غمرت الأمطار قرى بأكملها، وأغلقت الطرق وأعاقت إيصال السلع الأساسية.


وقد دفعت أزمة الفيضانات إلى استجابات الوكالات الإنسانية العالمية، بما في ذلك برنامج الأغذية العالمي، خاصة وأن أكثر من 26 مليون شخص في شرق أفريقيا كانوا بالفعل عرضة للجوع قبل هذه الأزمة.