الأرض
الإثنين 16 سبتمبر 2024 مـ 10:11 مـ 13 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
وزير التموين لـ مجموعة صوفولا: تذليل كل العقبات أمام المستثمرين فى الصناعات الغذائية «الزراعة:» تبدأ أولى خطوات فتح أسواق ماليزيا للمانجو المصرية الطازجة وزير التعليم العالي: مسابقة قادة الأنشطة الطلابية جزء من بناء الإنسان المصري وزير الري يعلن من ابوظبي: نهر النيل هو حياة المصريين ولابديل له علي وجه الأرض وزير الري: ندرس سد فجوة الاحتياجات المائية اعتمادا على المياه المحلاه إتحاد الصناعات يطلق برنامج البصمة الكربونية لمصنعي الغذاء البنك الأهلي المصري يشارك 3 بنوك اخرى في ترتيب تمويل لشركة أورا ديفلوبرز إيجيبت تجاريه القاهرة تدشن مؤتمر ريادة الأعمال في التحول الرقمي.. غدا محافظ الجيزة يتابع موقف تحسين الخدمات الصحية بالصف وأبوالنمرس توصيات إعداد وتجهيز التربة لزراعة بنجر السكر جهاز شئون البيئة يترأس الاجتماع الأول للجنة الخطة الوطنية للإدارة المتكاملة للمناخ وجودة الهواء بحوث الصحراء يشارك في المنتدى الإقليمي العاشر لحفظ الموارد الطبيعية بالمملكة العربية السعودية

ارتفاع صادرات البرازيل من السكر بنسبة 50%

ارتفعت صادرات السكر البرازيلية بنسبة 50٪ في النصف الأول من عام 2024 إلى 15.15 مليون طن، مع تصدر إندونيسيا بين الوجهات الرئيسية، وفقًا للبيانات الصادرة عن شركة الشحن Cargonave.

وأظهرت البيانات أن شركة ويلمار إنترناشيونال لتجارة السلع الأساسية، ومقرها سنغافورة، هي المستأجر الرئيسي للسكر السائب بين الشركات المصدرة من البرازيل بنسبة 16% من التجارة، تليها شركة ألفيان بنسبة 15% وسوكدين بنسبة 14%.

وكانت إندونيسيا هي الوجهة لـ 12% من السكر الخام المصدر في النصف الأول، فيما حصلت الهند على 9% والإمارات العربية المتحدة على 8%.

تعد الهند ثاني أكبر منتج للسكر في العالم، لكن بعض مصافيها الواقعة على الساحل تستورد عادة السكر البرازيلي لإعادة تصديره كمنتج مكرر.

واحتلت الصين، وهي عادة أكبر مستورد للسكر البرازيلي، المركز الحادي عشر بين الوجهات الرئيسية في الفصل الأول، حيث بلغت وارداتها 588 ألف طن فقط.

ستنتج البرازيل كميات أقل من السكر في عام 2024 عما كانت تنتجه في عام 2023، وفقًا للمحللين، لكن البلاد لديها مخزونات كبيرة من العام الماضي متاحة للحفاظ على الشحنات قوية في الأشهر الأولى من عام 2024، وهي فترة أكثر هدوءًا تقليديًا لتحميلات السكر.

والسبب الآخر وراء ارتفاع الكميات في النصف الأول هو البداية السريعة للحصاد وتجهيز المحصول الجديد بسبب الطقس الأكثر جفافاً من المعتاد.