”الري” تعقد ورشة عمل دولية بشأن رصد استهلاك وإنتاجية المياه
شعبان بلال
تعقد وزارة الموارد المائية والري، اليوم الثلاثاء، ورشة عمل دولية موسعة، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو"، لمناقشة إطلاق برنامج التعاون الاقليمي لرصد استهلاك وإنتاجية المياه وإدارة الجفاف في الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر الجاري.
يأتي ذلك في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة لدعم وتعزيز أداء إدارة المياه الزراعية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا.
وأوضح الوزير حسام مغازى، أن الورشة تُعقد بمشاركة عدد من ممثلي دول شمال أفريقيا والشرق الأدنى، إضافة إلى العديد من المنظمات الدولية المتخصصة في مجالات الموارد المائية والزراعة مثل منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة.
وقال: إن البرنامج يقوم على الاعتماد على الاقمار الصناعية من خلال منظومة الاستشعار عن بعد للاستفادة من التقدم في مجال التكنولوجيا، حيث تم إطلاق أحدث جيل من أجهزة الاستشعار في الاقمار الصناعية وتحسين قدرة تكنولوجيا المعلومات والتي وصلت إلى مستوي تستطيع من خلاله قياس مقدار المياه الزراعية.
وأشار إلى أن منظومة الاستشعار عن بعد تسمح بالرد على الأسئلة المتعلقة بالمياه الإستراتيجية إضافة إلى الاستفادة من نقاط القوة والقدرات بدول الإقليم وتبادل المعارف والخبرات علاوة على خفض التكاليف الاستثمارية والتشغيلية.
تعقد وزارة الموارد المائية والري، اليوم الثلاثاء، ورشة عمل دولية موسعة، بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة "الفاو"، لمناقشة إطلاق برنامج التعاون الاقليمي لرصد استهلاك وإنتاجية المياه وإدارة الجفاف في الفترة من 27 إلى 29 أكتوبر الجاري.
يأتي ذلك في إطار الجهود التي تبذلها الوزارة لدعم وتعزيز أداء إدارة المياه الزراعية في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا.
وأوضح الوزير حسام مغازى، أن الورشة تُعقد بمشاركة عدد من ممثلي دول شمال أفريقيا والشرق الأدنى، إضافة إلى العديد من المنظمات الدولية المتخصصة في مجالات الموارد المائية والزراعة مثل منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة.
وقال: إن البرنامج يقوم على الاعتماد على الاقمار الصناعية من خلال منظومة الاستشعار عن بعد للاستفادة من التقدم في مجال التكنولوجيا، حيث تم إطلاق أحدث جيل من أجهزة الاستشعار في الاقمار الصناعية وتحسين قدرة تكنولوجيا المعلومات والتي وصلت إلى مستوي تستطيع من خلاله قياس مقدار المياه الزراعية.
وأشار إلى أن منظومة الاستشعار عن بعد تسمح بالرد على الأسئلة المتعلقة بالمياه الإستراتيجية إضافة إلى الاستفادة من نقاط القوة والقدرات بدول الإقليم وتبادل المعارف والخبرات علاوة على خفض التكاليف الاستثمارية والتشغيلية.
