علماء: كسوف الشمس يجعل الكلاب أكثر نشاطاً والطيور لا تغرد
وكالات
حذر علماء بيطريون بريطانيون من تأثير كسوف الشمس على الفراشات والحشرات الليلية والكلاب والقطط، مؤكدين أنه يسبب أضرارا بالغة حيث تُصيب الكلاب والقطط بالتشويش بسبب حالة الإظلام.
وأوضح العلماء، حسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن حالة الإظلام الناتجة عن كسوف الشمس تجعل بعض الحيوانات الليلية، مثل البُوم، أكثر انتباهاً ونشاطاً، كما أنها تدفع بعض الكائنات النهارية، مثل الخِراف، للبحث عن مكان للنوم، بينما انقسمت الدراسات حول ما إذا كانت تؤدى لإسكات الطيور المُغردة أم لا، وتغير حركة طيران بعض الطيور الأخرى.
واستشهدت الصحيفة بقول "دايف كلارك"، رئيس قسم اللافَقَارِيّات بحديقة حيوان لندن، "كسوف الشمس، وتحديداً الكسوف الكلى للشمس، قد يؤثر على حركة طيران الكائنات ذات النشاط الليلى والفراشات النهارية التى تستعين بالضوء للطيران".
وأضاف "كلارك"، "هنا فى حديقة حيوان لندن سوف نُعدل نظام الضوء بشكل بسيط، لمواجهة الكسوف الجزئى".
وفى السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن "دونالد بروم"، الأستاذ بجامعة كامبريدج، قوله، "أغلب الناس سيلاحظون أن نسبة كبيرة من الطيور المألوفة سوف تتوقف عن التغريد"، مضيفاً "بالنسبة الكلاب، فمن المحتمل أن تكون أكثر انتباهاً لما يحدث حولها أكثر من المعتاد.
حذر علماء بيطريون بريطانيون من تأثير كسوف الشمس على الفراشات والحشرات الليلية والكلاب والقطط، مؤكدين أنه يسبب أضرارا بالغة حيث تُصيب الكلاب والقطط بالتشويش بسبب حالة الإظلام.
وأوضح العلماء، حسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن حالة الإظلام الناتجة عن كسوف الشمس تجعل بعض الحيوانات الليلية، مثل البُوم، أكثر انتباهاً ونشاطاً، كما أنها تدفع بعض الكائنات النهارية، مثل الخِراف، للبحث عن مكان للنوم، بينما انقسمت الدراسات حول ما إذا كانت تؤدى لإسكات الطيور المُغردة أم لا، وتغير حركة طيران بعض الطيور الأخرى.
واستشهدت الصحيفة بقول "دايف كلارك"، رئيس قسم اللافَقَارِيّات بحديقة حيوان لندن، "كسوف الشمس، وتحديداً الكسوف الكلى للشمس، قد يؤثر على حركة طيران الكائنات ذات النشاط الليلى والفراشات النهارية التى تستعين بالضوء للطيران".
وأضاف "كلارك"، "هنا فى حديقة حيوان لندن سوف نُعدل نظام الضوء بشكل بسيط، لمواجهة الكسوف الجزئى".
وفى السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن "دونالد بروم"، الأستاذ بجامعة كامبريدج، قوله، "أغلب الناس سيلاحظون أن نسبة كبيرة من الطيور المألوفة سوف تتوقف عن التغريد"، مضيفاً "بالنسبة الكلاب، فمن المحتمل أن تكون أكثر انتباهاً لما يحدث حولها أكثر من المعتاد.
