الأرض
الجمعة 18 أبريل 2025 مـ 11:06 مـ 20 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
تراجع حاد في صادرات القمح الأوروبي.. انخفاض بنسبة 35% منذ بداية موسم 2024/2025 الأرجنتين تتجه نحو ثاني أكبر حصاد قمح في تاريخها بفضل الظروف الجوية المواتية مصر تتحرك لسد فجوة الأعلاف.. إعادة تدوير 65 مليون طن من المخلفات الزراعية والغذائية سنويا الفسيخ والكحك والعيش البلدي.. الأكلات التراثية ترجع للواجهة من جديد مع اقتراب شم النسيم.. مخاطر الأسماك المملحة والفسيخ والرنجة على الصحة والبيئة «الزراعة» تعلن 10 توصيات لتطوير القطاع بأدوات الابتكار العلمي والتكنولوجي تعرف على تأثير قرار خفض الفائدة بالأسواق والمشروعات وحجم الاستثمار المحلي والأجنبي بطريقة سهلة.. كيف تتعرف على إصابات النباتات بالبكتيريا بكتيريا ممرضة وألوان محظورة دوليا.. «سلامة الغذاء» تكشف فساد المنتجات في بلبن دورات تدريبية للمرأة البدوية عن التسويق الإلكتروني لمنتجاتها واشنطن تضغط لعزل الاقتصاد الصيني.. خطة لإقناع 70 دولة بقطع العلاقات التجارية مع بكين «إيفاد»: مشروعاتنا الاستثمارات الزراعية المستدامة بالمنيا ناجحة وحققت أهدافها

التعليم تكشف الفرق بين إجراءات العام الدراسي الجديد في ظل كورونا وخطة الإصلاح التعليمي

قال وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، إن خطة الدولة للعام الدراسي 2020-2021 تأتي في ظل جائحة " كورونا " كاشفًا أن بعض الكتاب اختلط عليهم وتساءلوا هل هذه الخطة تخص تطوير التعليم كخطة ممتدة أم أنه يخص العام الجديد في ظل الظروف الطارئة مع استمرار أزمة فيروس كورونا.

وتابع في لقائه مع برنامج " كلمة أخيرة "الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" عبر " الستلايت" في حلقة خاصة بمناسبة قرب بداية العام الدراسي 2020-2021 قائلًا: "المنصات المخصصة لتلقي الطلاب التعليم المختلفة، والتي أعلنا عنها في وقت سابق وعدد أيام الحضور تخص فقط الظرف الخاص بكوفيد 19، والذي يزامن العام الدراسي الجديد وليست هي خطة التطوير.

وشدد شوقي على أن تطوير التعليم ليس هو التعليم عن بعد ولا استبدال لدور المعلم، وما يحدث فقط هو اتباع إجراءات احترازية لحماية نحو 23 مليون طالب في ظل جائحة كورونا، قائلًا: "إحنا بنحافظ عليهم بقدر ما نستطيع".

ووجه الوزير رسالة لأولياء الأمور قائلًا " عاوزين كلنا نتعاون في الفترة القادمة في الفصل الدراسي الجديد، والذي يشهد عناصر وأحداث لم تكن موجودة من قبل سواء ما يخص عدد أيام الحضور على مدار الأسبوع والتباعد الاجتماعي بغية استكمال عدد الأسابيع الخاصة بالعام الدراسي، والتي تبلغ 33 أسبوعًا.. عشان كنا نعمل كده كان لازم نلجأ لحلول خارج الصندوق، فالحل كان عبر أن يكون الطلاب موجودين بكثافات وأعداد مختلفة وفقًا لكل مدرسة، فكل مدرسة تخطر طلابها بجدولهم الدراسي لأن المدارس تختلف في عدد الفصول وعدد الطلاب".

وأكد شوقى على أن أسباب ترك مسألة الحضور والجداول الدراسية لكل مدرسة إلى اختلاف الفصول وعددها وحجم الكثافات الطلابية قائلًا " كان لازم ندي مساحة حرية لكل مدير مدرسة في ضوء التباين في هذه العناصر لضبط المسافات بين الطلاب في المدارس، ومن ثم يحدد عدد أيام الحضور.