4 عوامل تساعد في زيادة نسبة الإصابة بسوسة النخيل الحمراء.. تعرف عليهم
سوسة النخيل الحمراء تعتبر من أكثر الآفات خطورة التي تصيب يمكن أن أشجار النخيل، حيث تسبب سوسة النخيل خسائر اقتصادية كبيرة، وهناك أربع عوامل تساعد في زيادة نسبة الإصابة بسوسة النخيل الحمراء، وخلال السطور التالية يستعرض لكم تلك العوامل لتجنب حدوث الإصابة بتلك الحشرة.
العوامل التي تعمل على زيادة بسوسة النخيل الحمراء
1- صغر المسافات بين النخيل يتسبب في ارتفاع الرطوبة .
2- زراعة محاصيل بينية فهي تساهم في زيادة الإصابات وتعيق عملية الفحص.
3- الري بدون عمل دائرة حول النخلة فهذا يساهم في عمل عملية جذور هوائية وهو مكان مفضل الإصابة بسوسة النخيل الحمراء.
4- زيادة نسب التسميد بـالنيتروجين يجعل النخلة غضة ويرفع نسبة الإصابة بـ سوسة النخيل الحمراء
أهم التوصيات في حالة اكتشاف حالة إصابة بسوسة النخيل
1.يجب حرق النخيل الساقط جيدا وذلك بعد تقطيعه إلى قطع صغيرة للتخلص من أطوار الحشرة.
2.علاج النخيل المصاب الذي مازال متماسكا بوضع أقراص فوستوكسين بمعدل 2-4 قرص حسب حجم جذع النخلة .
3.القيام برش جميع نخيل المزرعة التي اكتشفت فيها الإصابة للقضاء على الحشرات العالقة بجذوع النخيل .
4.استمرار فحص جميع أشجار النخيل لاكتشاف الإصابة وعلاجها
5.المحافظة على نظافة النخيل بإجراء عمليات التقليم وقطع العذوق الجافة
6.القيام بعملية التكريب وخف الفسائل المتزاحمة حول الجذوع ، وإزالة الكواريب ثم تعفير أو دهان هذه الأماكن بالمبيدات المناسبة مثل السيفين ومزيج بوردو.
7.الاهتمام بجميع العمليات الزراعية وإجرائها في الأوقات المناسبة لتقوية النخيل .
8.التأكد من سلامة الفسائل الجديدة وخلوها من الإصابة بالسوسة قبل زراعتها
9.الحرص على استخدام أسمدة عضوية معاملة حرارية خالية من الآفات الضارة وخاصة العاقور .
10.وضع مصائد ضوئية لمكافحة حفارات النخيل الأخرى لأنها تضعف النخلة وتساعد على الإصابة.