الأرض
الأحد 8 سبتمبر 2024 مـ 03:10 صـ 5 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان أعمال تنفيذ مشروع المستودع الاستراتيجي بمحافظة الفيوم وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان معرض أهلاً مدارس وعدداً من المجمعات الاستهلاكية وفروع الجملة وزير التموين ومحافظ الفيوم يعقدان اجتماعاً مع أعضاء الغرفة التجارية مع ثالث ايام معرض أهلا مدارس.. غرفة القاهرة ترصد التخفيضات وجودة السلع انخفاض صادرات فول الصويا في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى تاريخي أحدث الطرق لاستخراج البوليفينول من أوراق الزيتون ضبط 6 أطنان أسمدة زراعية محظور تداولها خارج الجمعيات الزراعية أوكرانيا تصدر المنتجات الزراعية إلى أسواق 63 دولة المواد النباتية الخالية من الأمراض تطمئن مزارعي الموز الأفارقة ”فاروق” و”الأنصاري” يفتتحان مركز الخدمة المطور بمديرية تموين الفيوم وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان الصومعة المعدنية والمخبز الآلي وخطوط الإنتاج بفرع مطاحن مصر الوسطى وزير التموين ومحافظ الفيوم يتفقدان أعمال تنفيذ مشروع المستودع الاستراتيجي بمحافظة الفيوم

مصر تشتري 770 ألف طن من القمح

أعلنت الهيئة العامة للسلع التموينية في مصر أنها اشترت 770 ألف طن من القمح، معظمها من روسيا، في صفقة دولية تمثل أكبر عملية شراء منفردة منذ عام 2022 بعد تراجع أسعار القمح الروسي.
وأشارت الهيئة، وهي الجهة الحكومية المسؤولة عن شراء الحبوب في مصر، إلى أن الصفقة تضمنت 50 ألف طن من القمح البلغاري و720 ألف طن من القمح الروسي.
وكان سعر القمح الروسي هو الأقل في المناقصة، ويعتقد المتعاملون أن الحد الأدنى غير الرسمي لسعر التصدير في روسيا لم يتم تفعيله.
يُذكر أن الحد الأدنى للسعر تم تطبيقه العام الماضي بهدف إبطاء صادرات القمح الروسي وخفض أسعار الطحين (الدقيق) والخبز محليًا.
وتشير البيانات إلى أن هذه الصفقة تعتبر الأكبر للهيئة العامة للسلع التموينية في مناقصة واحدة منذ يونيو 2022.
واجتمع حسام الجراحي نائب رئيس الهيئة مع مسؤولين روس الشهر الماضي لدعوتهم إلى إعادة النظر في الحد الأدنى للسعر من أجل السماح بإجراء المزيد من المفاوضات حوله.
وتعتمد مصر، التي تعتبر غالبًا أكبر مستورد للقمح في العالم، بشكل كبير على الواردات التنافسية من القمح الروسي.
وعانت مصر من نقص في العملات الأجنبية خلال العامين الماضيين، لكنها بدأت في تلقي تمويل غير متوقع منذ أواخر فبراير من صندوق النقد الدولي والإمارات وكيانات أخرى.
وخلال الشهرين الماضيين، اشترت الهيئة العامة للسلع التموينية القمح من مصادر أقل تكلفة.