الأرض
الإثنين 16 سبتمبر 2024 مـ 10:06 مـ 13 ربيع أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
وزير التموين لـ مجموعة صوفولا: تذليل كل العقبات أمام المستثمرين فى الصناعات الغذائية «الزراعة:» تبدأ أولى خطوات فتح أسواق ماليزيا للمانجو المصرية الطازجة وزير التعليم العالي: مسابقة قادة الأنشطة الطلابية جزء من بناء الإنسان المصري وزير الري يعلن من ابوظبي: نهر النيل هو حياة المصريين ولابديل له علي وجه الأرض وزير الري: ندرس سد فجوة الاحتياجات المائية اعتمادا على المياه المحلاه إتحاد الصناعات يطلق برنامج البصمة الكربونية لمصنعي الغذاء البنك الأهلي المصري يشارك 3 بنوك اخرى في ترتيب تمويل لشركة أورا ديفلوبرز إيجيبت تجاريه القاهرة تدشن مؤتمر ريادة الأعمال في التحول الرقمي.. غدا محافظ الجيزة يتابع موقف تحسين الخدمات الصحية بالصف وأبوالنمرس توصيات إعداد وتجهيز التربة لزراعة بنجر السكر جهاز شئون البيئة يترأس الاجتماع الأول للجنة الخطة الوطنية للإدارة المتكاملة للمناخ وجودة الهواء بحوث الصحراء يشارك في المنتدى الإقليمي العاشر لحفظ الموارد الطبيعية بالمملكة العربية السعودية

فرنسا تستعد لأسوأ محصول قمح منذ عام 1983

موسم القمح في فرنسا
موسم القمح في فرنسا

من المتوقع أن تشهد فرنسا أسوأ محصول للقمح اللين منذ أكثر من 40 عاما بسبب الأمطار الغزيرة في أكبر دولة منتجة في الاتحاد الأوروبي.

وقد ينخفض الإنتاج إلى 25.2 مليون طن من القمح في موسم 2024-2025، بانخفاض 27% عن متوسط الخمس سنوات.


وقد أثرت الأمطار المتواصلة إلى جانب قلة أشعة الشمس وانخفاض درجات الحرارة التي تساعد على انتشار الأمراض على إنتاجية وجودة المحاصيل في غالبية مناطق الزراعة.


ضربت الأحوال الجوية المتطرفة في جميع أنحاء أوروبا الحبوب هذا الموسم، مع هطول أمطار غزيرة في شمال غرب أوروبا، كما أضر الجفاف وارتفاع درجات الحرارة بمحاصيل الذرة في الشرق.

ودعا المزارعون الفرنسيون الحكومة إلى تقديم مساعدات مالية الأسبوع الماضي بسبب الحصاد الكارثي.


وقال جوتييه لو مولجات، مدير شركة أرجوس ميديا فرانس: "علينا أن نعود إلى عام 1983 وإلى 24.5 مليون طن لنجد مثل هذا المحصول المنخفض في فرنسا". "يجب أن تعاني صناعة الحبوب الفرنسية بأكملها من عواقب هذا الانخفاض التاريخي في الإنتاج".


على الرغم من التوقعات الضعيفة في فرنسا والمحصول الأصغر في روسيا، لا يزال تداول القمح المتداول في شيكاغو يقترب من أدنى مستوياته منذ أربع سنوات، حيث تحافظ المحاصيل الأمريكية على إمدادات جيدة في السوق. سجلت تجارة القمح في باريس أعلى مستوياتها منذ أكثر من عام في مايو، حيث أدى الصقيع والأمطار إلى انخفاض الإمدادات، لكن الأسعار بدأت تنخفض بشكل مطرد منذ ذلك الحين.