الأرض
السبت 7 يونيو 2025 مـ 08:37 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
«الزراعة»: إزالة 20 حالة تعدٍ في المهد بعدد من المحافظات خلال العيد «الزراعة»: ذبح 20 ألف أضحية بالمجازر الحكومية خلال أول يومين لـ«عيد الأضحى» متابعة ميدانية في الفيوم وبني سويف لضمان توافر المستلزمات الزراعية ومنع التعديات شراكة بين البحث العلمي وريادة الأعمال الزراعية.. 20 توصية لمؤتمر الابتكار الزراعي هل دم الذبائح يصلح كسماد للنباتات؟ خبير زراعي يوضح الفوائد والمخاطر إجراءات لدعم منظومة الصادرات والواردات الزراعية خلال إجازة العيد.. تعرف عليها تعاون دولي بين «فاو والصحة العالمية» لتطوير معايير السلامة الغذائية «الزراعة» تحذر المزارعين والمواطنين: غدا بداية فترة مناخية شديدة الحرارة تحصين الماشية وسلامة الغذاء.. «الزراعة» تكشف عن جهود «الخدمات البيطرية» فى مايو وزير الزراعة يشدد على التأكد من سلامة وصحة الأضاحي خلال أيام التشريق «الري» تتابع الموقف المائي خلال العيد.. وإجراءات لاستقرار المناسيب وتلبية الاحتياجات توفير أرصدة كافية من السلع.. «التموين» تكثف الرقابة خلال إجازة العيد

توقعات بانخفاض واردات القمح العالمية وسط التباطؤ الاقتصادي

من المتوقع أن تنخفض واردات القمح العالمية هذا العام بسبب تباطؤ النمو الاقتصادي، وارتفاع قيمة الدولار الأمريكي، وزيادة إنتاج الحبوب المحلية. وتفرض هذه العوامل ضغوطا هبوطية على أسعار الحبوب على الرغم من وصول المخزونات العالمية إلى أدنى مستوياتها منذ تسع سنوات.

ومن المرجح أن يؤدي انخفاض الشراء من المستوردين الرئيسيين إلى تعويض المخاوف المتعلقة بالطقس والتي تؤثر سلبا على الإنتاج في المناطق الرئيسية مثل البحر الأسود والهند والولايات المتحدة.

وعلى وجه الخصوص، سيؤثر انخفاض الطلب الصيني على المزارعين الأستراليين، الذين كانوا يعتمدون على الطلب الصيني على قمحهم. وفي النصف الأول من عام 2025، من المتوقع أن تنخفض واردات الصين من القمح إلى أقل من نصف حجم العام السابق.

ووفقا للمحللين والتجار، ستشهد إندونيسيا ومصر أيضا تباطؤ نمو الطلب على القمح. ويدفع تناقص المخزونات العالمية والبيئات الجيوسياسية المتقلبة البلدان إلى تعزيز الإنتاج المحلي، مما يقلل الاعتماد على سلاسل التوريد العالمية.

وتتفاقم التحديات الاقتصادية لدى كبار المستوردين بسبب ضعف العملات المحلية، وزيادة التكاليف على الرغم من انخفاض الأسعار الدولية.