الأرض
الأحد 8 يونيو 2025 مـ 12:57 صـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
«الزراعة»: إزالة 20 حالة تعدٍ في المهد بعدد من المحافظات خلال العيد «الزراعة»: ذبح 20 ألف أضحية بالمجازر الحكومية خلال أول يومين لـ«عيد الأضحى» متابعة ميدانية في الفيوم وبني سويف لضمان توافر المستلزمات الزراعية ومنع التعديات شراكة بين البحث العلمي وريادة الأعمال الزراعية.. 20 توصية لمؤتمر الابتكار الزراعي هل دم الذبائح يصلح كسماد للنباتات؟ خبير زراعي يوضح الفوائد والمخاطر إجراءات لدعم منظومة الصادرات والواردات الزراعية خلال إجازة العيد.. تعرف عليها تعاون دولي بين «فاو والصحة العالمية» لتطوير معايير السلامة الغذائية «الزراعة» تحذر المزارعين والمواطنين: غدا بداية فترة مناخية شديدة الحرارة تحصين الماشية وسلامة الغذاء.. «الزراعة» تكشف عن جهود «الخدمات البيطرية» فى مايو وزير الزراعة يشدد على التأكد من سلامة وصحة الأضاحي خلال أيام التشريق «الري» تتابع الموقف المائي خلال العيد.. وإجراءات لاستقرار المناسيب وتلبية الاحتياجات توفير أرصدة كافية من السلع.. «التموين» تكثف الرقابة خلال إجازة العيد

عبد العاطي: لا توجد وقائع عن بيع إثيوبيا المياه لإسرائيل.. وهي أحلام غير واقعية

أكد الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الموارد المائية الري، أنه لا يمتلك أي وثائق أو وقائع على بيع إثيوبيا المياه لإسرائيل، موضحا انه لا يعتمد في المعرفة على استنتاجات ويجب أن يكون هناك حقائق، وهناك احلام غير واقعية وفكرة بيع المياه غير مطروح.

وأشار "عبدالعاطي"، خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه خلال عمله كمستشار لمنظمة تعمل في إثيوبيا تم التخطيط لإنشاء أول مشروع متعدد الأغراض على النيل الأزرق بالتنسيق مع مصر والسودان وجنوب السودان وإثيوبيا، إلا أن إثيوبيا فاجئت الجميع في 2011 وأعلنت عن بناء سد غير معلن دون الرجوع لدول المصب وللاتفاقية.

وتابع: "إثيوبيا تتحدث دائمًا عن السيادة ولكنها تعطي لنفسها الحق في التحدث باسم دول أخرى"، مشددًا على أن أفعال إثيوبيا أحادية وتضر بدول المصب، كما أن إثيوبيا تحاول خرق فرقة بين الدول الافريقية ودول المصب، مشيرًا إلى أن إثيوبيا تتحدث عن الاتفاق بين دول النيل وتقسيم المياه على أنها اتفاقيات استعمارية، إلا أن هذه الاتفاقيات كانت إثيوبيا مستقلة وقت توقيعها، كما أن الأرض كانت تابعه للسودان.