حكاية ترعة.. 10 معلومات عن ترعة المحمودية
تعتبر ترعة المحمودية واحدة من أشهر الترع المصرية، خاصة لأهالي محافظتي البحيرة والإسكندرية لقيمتها التجارية والزراعية فى تسهيل مسيرة المراكب المائية من النيل إلى ميناء الإسكندرية، ما جعلها أشهر ممر مائى فرعى من نهر النيل على مستوى الجمهورية.
ويقدم موقع «الأرض»، لمتابعيه خدمة جديدة للتعريف بأهم وأشهر المجاري المائية المصرية تحت عنوان «حكاية ترعة».
ونستعرض أبرز المعلومات عن الترع باعتبارها من أهم المجاري المائية ذات المنافع الإقتصادية المتعددة.
10 معلومات عن ترعة المحمودية، وهي:
1- سُمّيت ترعة المحمودية نسبة إلى السلطان محمود الثاني سلطان الآستانة.
2- بدء الحفر في عهد محمد علي لتكون ممرًا مائيًا للمراكب التجارية بين الإسكندرية ونهر النيل.
3- شهدت مراحل اكتشافها احتفالات بالطبل والمزمار بكل منطقة في مسارالترعة.
4- أمر محمد علي كشافين البحيرة بجمع الأنفار وتجهيز العمال والآلات اللازمة للحفر.
5- تعتبر الترعة ممرا مائيا فرعيا من نهر النيل يخترق محافظة البحيرة ومدينة الإسكندرية .
6- الترعة طولها حوالي 70 كم، تبدأ من نهر النيل ينتهي في البحر الأبيض المتوسط.
7- خصص لكل إقليم تمر به الترعة له حصة من الأقصاب ليحفرها, فإذا انتهى من الحفر يساعد الإقليم المجاور.
8- أثناء الحفر ظهر ببعض الأماكن مساكن مطمورة وقيعان وحمامات معقودة وظروف داخلها قطع نحاس كفرية قديمة.
9- في إبريل 1819 توقف العمل بسبب انتشار مرض الطاعون وعاد الناس لبلادهم. وكان كل من يموت يدفن في مكانه لكثرة الموتى.
10- في يناير سنة 1820 افتتح شرمًا للترعة بالإسكندرية على البحر.