الأرض
السبت 7 يونيو 2025 مـ 10:52 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
«الزراعة»: إزالة 20 حالة تعدٍ في المهد بعدد من المحافظات خلال العيد «الزراعة»: ذبح 20 ألف أضحية بالمجازر الحكومية خلال أول يومين لـ«عيد الأضحى» متابعة ميدانية في الفيوم وبني سويف لضمان توافر المستلزمات الزراعية ومنع التعديات شراكة بين البحث العلمي وريادة الأعمال الزراعية.. 20 توصية لمؤتمر الابتكار الزراعي هل دم الذبائح يصلح كسماد للنباتات؟ خبير زراعي يوضح الفوائد والمخاطر إجراءات لدعم منظومة الصادرات والواردات الزراعية خلال إجازة العيد.. تعرف عليها تعاون دولي بين «فاو والصحة العالمية» لتطوير معايير السلامة الغذائية «الزراعة» تحذر المزارعين والمواطنين: غدا بداية فترة مناخية شديدة الحرارة تحصين الماشية وسلامة الغذاء.. «الزراعة» تكشف عن جهود «الخدمات البيطرية» فى مايو وزير الزراعة يشدد على التأكد من سلامة وصحة الأضاحي خلال أيام التشريق «الري» تتابع الموقف المائي خلال العيد.. وإجراءات لاستقرار المناسيب وتلبية الاحتياجات توفير أرصدة كافية من السلع.. «التموين» تكثف الرقابة خلال إجازة العيد

وصول أول شحنة قمح إلى سوريا بعد الإطاحة بالأسد

وصول أول شحنة قمح إلى سوريا
وصول أول شحنة قمح إلى سوريا

أعلنت الحكومة السورية الجديدة عن وصول أول شحنة قمح إلى ميناء اللاذقية منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر، في خطوة تُوصف بأنها بداية محتملة لمرحلة من الانتعاش الاقتصادي بعد سنوات من الحرب والعزلة.

وبحسب المديرية العامة للحدود البرية والبحرية، فإن السفينة القادمة تحمل 6600 طن من القمح، دون الكشف عن هويتها أو وجهتها الأصلية. غير أن مصدرًا تجاريًا إقليميًا صرّح بأن الشحنة على الأرجح قادمة من روسيا.

إشارة إلى انفتاح اقتصادي محتمل

واعتبر مسؤول في حرس الحدود الشحنة "خطوة رمزية تعكس بداية حقبة جديدة من التعافي الاقتصادي"، مشيرًا إلى أن البلاد باتت مهيأة لاستقبال مزيد من السلع الأساسية في المستقبل القريب.

التحديات لا تزال قائمة

ورغم أن المواد الغذائية، وعلى رأسها القمح، لا تخضع للعقوبات الدولية، إلا أن صعوبات التمويل والمعاملات البنكية لا تزال تعرقل قدرة الحكومة السورية على استيراد البضائع من الأسواق العالمية، بحسب تصريحات لمسؤولين رسميين.

تغيرات في خارطة الإمدادات

حتى وقت قريب، كانت روسيا وإيران تدعمان نظام الأسد بإمدادات منتظمة من القمح والمشتقات النفطية. إلا أن هذا الدعم توقف، وفقًا لتقارير، بعد فرار الأسد إلى موسكو عقب سيطرة المتمردين على العاصمة دمشق.

وفي ظل التحديات، لجأت سوريا إلى الاعتماد بشكل متزايد على واردات برّية من الدول المجاورة لتلبية احتياجاتها من السلع الأساسية.

موضوعات متعلقة