الأرض
الأحد 24 نوفمبر 2024 مـ 02:46 صـ 23 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي

أهم تصريحات مستشار الرئيس بقصر الاتحادية

عدة تصريحات مهمة أدلى بها الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية- خلال مؤتمر صحفي عقده بقصر الاتحادية، اليوم، الثلاثاء- حول آخر مستجدات فيروس كورونا المستجد.

ونستعرض لكم، أبرز تلك التصريحات:

- التطعيمات لن تعطي مناعة كاملة ضد كورونا ولن تقضي على الفيروس نهائيًا؛ لكنها ستقلل الأعراض، وبالتالي يجب الاستمرار في اتخاذ الإجراءات الاحترازية.
- مصر تنبأت منذ بداية ظهور أول حالات في ووهان الصينية، بانتشار فيروس كورونا المستجد وتهديده لدول العالم، وهو ما نتج عنه الاستعداد المبكر من قبل الدولة المصرية، مدللًا على ذلك بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى وإرسال طائرة إلى مدينة ووهان الصينية لإعادة المصريين من هناك، وبالتالي تم عزلهم في مستشفى النجيلة بمحافظة مطروح.
- الوضع الراهن يشير إلى زيادة في الحالات المصابة بفيروس كورونا.
- ما تعلنه وزارة الصحة والسكان يوميًا هي الأرقام الحقيقية.
- ليس أمامنا حاليًا أو مستقبلًا سوى الاحتراز الوقائي، عن طريق استخدام الماسكات والمطهرات، وغسل اليدين، والتباعد الاجتماعى.
- هناك تقدير من الدولة للكوادر الطبية التي ضحت كثيرًا منذ ظهور هذه الجائحة، وفي حالة اعتماد لقاح بعينه لفيروس كورونا، ستكون الأولوية للطواقم الطبية فى مستشفيات العزل، ثم لكبار السن، ثم للذين يعانون من الأمراض المزمنة.
- تأهيل المدن الجامعية كاملة لاستقبال الحالات، ثم بدأ تشخيص الحالات.
- أول حالة تم اكتشافها داخل مصر كانت لمواطن أجنبي، والحالات بدأت في الزيادة خلال الفترة بين عيدي الفطر والأضحي.
- التجربة المصرية اعتمدت على التعامل المبكر، ودعم القطاع الطبي، وتأهيل الأماكن لاستيعاب أي حالات متزايدة، وعدد مستشفيات الحميات والصدر في مصر 77 مستشفى موزعة على مستوى الجمهورية، ولا يوجد لها مثيل في العالم، وتم توطين أول جهاز للرعاية المركزة في الشرق الأوسط.
- الرعاية المركزة كانت مجهزة بأجهزة التنفس الصناعي والأجهزة المساعدة، والرئيس عبد الفتاح السيسى كان يتابع يوميًا أعداد هذه الأجهزة :"نجحنا واستخدمنا أدوات في العلاج قبل أن يستخدمها العالم".
- هناك أمراض لا توجد لها تطعيمات أو لقاحات حتى يومنا هذا مثل الإيدز والملاريا، مما يشكل ضغطًا على المجتمعات، وأن مصر تدفع المليارات سنويًا في التطعيمات وجلبها من أفضل المصادر، مثل الحملات المستمرة للتطعيم ضد شلل الأطفال.