الأرض
الإثنين 2 ديسمبر 2024 مـ 12:35 مـ 1 جمادى آخر 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
الري تبدأ صيانة وتأهيل قنطر حجز سرياقوس بالقليوبية الزراعة تبحث تسويق المحاصيل الزراعية لمزارعي وادي النطرون زيادة جديدة لسعر كرتونة البيض بالشركات والمزارع اليوم الإثنين 2 - 12 - 2024 أسعار الدواجن في البورصة والمحلات اليوم الإثنين 2 - 12 - 2024 .. تراجع للبلدي سعر الكتكوت الابيض يواصل الارتفاع فى الشركات اليوم الإثنين 2 - 12 - 2024 الاتحاد الأوروبي يخفض تقديراته لمحصول القمح إلى أدنى مستوياته منذ 12 عاما الأمطار الغزيرة في أمريكا الجنوبية تحسن آفاق فول الصويا والذرة إزالة الأكشاك والفتارين المخالفة ورفع السيارات المتهالك بمحيط مستشفى أم المصريين الزراعة: الخدمات البيطرية تكثف حملاتها التفتيشية لضبط مراكز بيع الأدوية واللقاحات البيطرية خلال نوفمبر 2024 توقعات بزيادة صادرات الرمان في جنوب أفريقيا لعام 2025 بنسبة 18% وزيرا التموين والبيئة يبحثان الموقف التنفيذى لخطط الإصحاح البيئى لمصانع السكر أستاذ المحميات يحذر.. تربية النعام غير مجذية في مصر ووصفها بطعام الملوك أكذوبة

الزراعة والري تطالبان النقابات العمالية في القارة السمراء بدعم موقف مصر والسودان ضد”التعنت الأثيوبي”بشأن سد النهضة

دعا عيد مرسال، رئيس النقابة العامة للزراعة والري والصيد واستصلاح الأراضي، النقابات العمالية الأفريقية إلى التضامن مع دولتي المصب ، مصر والسودان في حقهما التاريخي والقانوني في مياه نهر النيل ورفض تعنت أثيوبيا ، ومماطلاتها، وضربها عرض الحائط بكل الاتفاقيات المبرمة والمواثيق الدولية،وإصرارها على الملء الثاني لسد النهضة المقام على النيل الأزرق ،مما يهدد الحقوق المائية للبلدين،وذلك من خلال إصدار البيانات التضامنية ،والضغط على حكوماتهم لمواصلة رفض وإدانة التصرفات غير المسؤولة من جانب حكومة أثيوبيا.

وقال عيد مرسال في تصريحات صحفية اليوم السبت إن تلويح أثيوبيا بالملئ الثاني للسد، سيؤدى إلى بوار مئات الآلاف من الأفدنة المزروعة، وضياع أكثر من 15 مليون فرصة عمل، فضلا عن المخاطر الناجمة عن توقف توليد الكهرباء من السد العالي، وزيادة ملوحة الأرض في شمال الدلتا، وازدياد تآكل الشواطئ المصرية على البحر المتوسط، نتيجة لتراجع معدلات ترسيب الطمي، بالإضافة إلى توقف سدود السودان عن توليد الكهرباء.

وأوضح "مرسال "أن هذا التعنت والتصرف الإحادي من جانب أثيوبيا ، يخدم مصالح الكيان الصهيوني ،وبعض القوى التي تدعم وجود وممارسات الإحتلال الإسرائيلي في الأراضي العربية المحتلة ،مطالباً المجتمع الدولي بالقيام بمهامه ومسؤولياته القانونية والإنسانية والأخلاقية لإجبار إثيوبيا على إحترام القانون الدولي ،والإتفاقيات التاريخية ،خاصة التي تم توقيعها عام 1902 أو التي تم توقيعها عام 1959، وهما الاتفاقيتان اللتان تحددان حصتي دولتي المصب.