الأرض
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 04:58 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
بولندا تتطلع لزيادة الرسوم الجمركية على الأسمدة المستوردة من روسيا وبيلاروسيا محافظ الجيزة ومدير الأمن يشهدان مراسم إجراء القرعة العلنية للحج شعبة المستوردين: تقرير ” موديز” عن الاقتصاد المصري شهادة ثقة في إدارة الاقتصاد الكلي كيف تحصل على جرار زراعي من البنك الزراعي المصرى؟ وزير التموين يبحث مع شركات زيوت الطعام آليات تعزيز التعاون لتأمين احتياجات السوق بيطري الشرقية يضبط ٣ أطنان لحوم و دواجن و أسماك مخالفة خلال الحملات التفتيشية بحوث الصحة الحيوانية يفحص ويعالج 9895 حيوان ماشية في 4 محافظات ماليزيا ترفع رسوم تصدير زيت النخيل الخام لشهر ديسمبر إلى 10% إنتاج الطماطم في إيطاليا يواجه تحديات الطقس وسوء التخطيط وعدم استقرار السوق المركزي لمتبقيات المبيدات (كيوكاب) ينتهي من تنظيم البرنامج التدريبي (نظام إدارة الجودة في معامل الاختبار طبقاً لمواصفة الأيزو مد فترة المشاركة بمسابقة تصميم الحلي ضمن فعاليات ” NEBU4 لنهاية نوفمبر الواردات العالمية من الثوم تصل إلى 742 ألف طن

تحركات دولية لدعم تأقلم قطاع الزراعة والمزارعين مع تغير المناخ

رصد 4 مليارات دولار للاستثمار في الزراعة الذكية مناخيا في العالم

استغلت الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة، محادثات مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (كوب26) لإطلاق جهود لتوجيه تمويل يهدف لجعل قطاع الزراعة قادرا على التأقلم مع تغير المناخ، وكذلك خفض انبعاثاته.

ويكافح القطاع، الذي يمثل جزءا كبيرا من الاقتصاد الأمريكي، بالفعل آثار تغير المناخ اضطربات في الأحوال الجوية وتزايد الجفاف والفيضانات.

وعائدات النفط هي مصدر غنى الإمارات، التي عرضت استضافة محادثات المناخ في 2023، لكنها تطور أيضا تقنيات لتحسين جودة المحاصيل الغذائية من أراضيها، وغالبيتها صحراوية.

وأطلق البلدان مبادرة "الابتكار الزراعي للمناخ" أثناء محادثات الأمم المتحدة الجارية في جلاسجو باسكتلندا والتي يُنظر إليها على أنها ضرورية لتفادي الآثار الأكثر مأساوية لتغير المناخ.

وقال وزير الزراعة الأمريكي، توم فيلساك: "تهدد أزمة المناخ بتعطيل النظم الغذائية في أنحاء العالم وتفاقم انعدام الأمن الغذائي وتؤثر سلبا على مصادر أرزاق المزارعين"، مضيفا أن هناك حاجة إلى استثمارات لمساعدة القطاع على التكيف.

وتحظى المبادرة حتى الآن بدعم أكثر من 30 دولة و40 منظمة غير حكومية.

ووافقت الحكومات المشاركة، ومنها أوروبية وآسيوية وأفريقية، على زيادة الاستثمار العام والخاص في "الزراعة الذكية مناخيا" في بلدانهم، وتبلغ التعهدات حتى الآن، وكلها تقريبا من الحكومات، أربعة مليارات دولار بشكل جماعي.

وسيتم استخدام الأموال المتاحة، التي تتحكم فيها الحكومات منفردة، لدعم إجراء البحوث في مجالات الحد من الانبعاثات الزراعية وتعزيز التنوع البيولوجي، فضلا تحسين قدرة المَزارع على التأقلم مع تغير المناخ.