الأرض
السبت 19 أبريل 2025 مـ 03:07 صـ 21 شوال 1446 هـ
موقع الأرض
رئيس مجلس الإدارةخالد سيفرئيس التحريرمحمود البرغوثيالمدير العاممحمد صبحي
تراجع حاد في صادرات القمح الأوروبي.. انخفاض بنسبة 35% منذ بداية موسم 2024/2025 الأرجنتين تتجه نحو ثاني أكبر حصاد قمح في تاريخها بفضل الظروف الجوية المواتية مصر تتحرك لسد فجوة الأعلاف.. إعادة تدوير 65 مليون طن من المخلفات الزراعية والغذائية سنويا الفسيخ والكحك والعيش البلدي.. الأكلات التراثية ترجع للواجهة من جديد مع اقتراب شم النسيم.. مخاطر الأسماك المملحة والفسيخ والرنجة على الصحة والبيئة «الزراعة» تعلن 10 توصيات لتطوير القطاع بأدوات الابتكار العلمي والتكنولوجي تعرف على تأثير قرار خفض الفائدة بالأسواق والمشروعات وحجم الاستثمار المحلي والأجنبي بطريقة سهلة.. كيف تتعرف على إصابات النباتات بالبكتيريا بكتيريا ممرضة وألوان محظورة دوليا.. «سلامة الغذاء» تكشف فساد المنتجات في بلبن دورات تدريبية للمرأة البدوية عن التسويق الإلكتروني لمنتجاتها واشنطن تضغط لعزل الاقتصاد الصيني.. خطة لإقناع 70 دولة بقطع العلاقات التجارية مع بكين «إيفاد»: مشروعاتنا الاستثمارات الزراعية المستدامة بالمنيا ناجحة وحققت أهدافها

تعرف على علامات إصابة الدواجن بالجمبورو

لا يخضع مرض الجمبورو لاستراتيجيات العلاج، لكن إعطاء اللقاح يساعد في الوقاية وحماية الطيور منه، جنبا إلى جنب مع السلوكيات الصحية الأخرى ضمن الميدان.

وذلك بتطبيق برنامج جيد للتحصين للحصول على أحسن النتائج، ويكون ذلك بتحصين الطيور باللقاح الحي قي الأعمار المبكرة وباللقاح الميت لقطيع الأمهات قبل البلوغ.

وتنتقل الأجسام المضادة للكتاكيت حديثة التفقيس من الأمهات بحيث تحميهم من مرض الجمبورو ضمن الأسابيع الأولى من الحياة ثم تنخفض فيعمل اللقاح.

هناك بعض اللقاحات التي سوف تتداخل مع تلك الأجسام المضادة التي قد اكتسبتها من الأم وبالتالي يحدث ما يسمى بالفجوة المناعية التي يكون الطير فيها ضعيفا وعرضه للإصابة بالمرض.
‏ ‏ إن احتساب التوقيت المناسب والجرعات للقاحات يعتبر صعبا ومعقدا في نفس الوقت بسبب تفاوت عدد وحجم الأجسام المضادة التي تنتقل للطيور.
‏ ‏لكن في السنوات الأخيرة، ومع ظهور مفهوم اللقاحات الحاملة، ومن خلال العديد من الأبحاث التي تم نشرها في هذا المجال تبين ان هذه اللقاحات لا تتداخل مع المناعة الأميه وتعمل على تكوين مناعة مبكرة للكتاكيت.